للاسف الشديد منظر جعلنى اتالم واستشعر بالحسرة والندامة على ما وصل الية حال المواطن المصرى ككل واهالى المدينة الدلنجات بالاخص الاهالى يتزاحمون ويقفون ساعات من اجل اسطوانة غاز اقل حقوق المواطنة نظرت اليهم واحسست باهدار ادمية الانسان نظرت اليهم وعيونى تتوارى من الخجل هنا شيخ وهناك ام وهنا طفل وهذا كهل بدت من ملامحة الالم نظر الى وقال صور المهزلة لولا وجود الناس من حولى لبكيت وصدق الشاعر على سلامة حينما قال سبع عجايب يا زمن وادى كمان اعجوبة تصدرى الغاز ببلاش وتدورى على امبوبة
مع الفيديو
اسف صورة الفيديو رديئة
مع الفيديو
اسف صورة الفيديو رديئة